مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة في لبنان يوم الجمعة في 25 تشرين الأول 2019



*- النهار*

نصبت المعارضة العونية خيمة لها في ساحة الشهداء مؤكدة مشاركتها في التحرك المطلبي الشعبي الاستثنائي الذي يعبر عن الروحية الحقيقية والتوجه الحقيقي للتيار الوطني الحر.

توسعت الحملة التي تستهدف "القوات اللبنانية" ودخلت وجوه جديدة على خط اتهامها بتحريك الشارع بدعم من سفارات عربية ابرزها السفارة السعودية في محاولة لثني القواتيين عن النزول الى الشارع.

يؤكد خبير اقتصادي ان اعادة فتح المصارف لن تؤثر على سعر صرف الليرة اللبنانية في مقابل الدولار الاميركي لان مصرف لبنان قادر على التدخل وحماية العملة الوطنية.

*====*

*- الجمهورية*

تراجَع أحد الوزراء عن فكرة مقاضاة زميل له منذ أيام قبل أن يتلقّى نصيحة بعدم اللجوء الى مثل هذه الخطوة في الوقت الراهن.

قال أحد النّواب في مجالسه الخاصة إنّ المواطنين لهم الحق في رفع الصوت فراتبي الذي يبلغ 10 ملايين و800 الف ليرة لبنانية بالكاد يكفيني 10 أيّام.

لعبت شخصية قريبة من مرجع كبير دوراً ايجابياً في "تلطيف" الأمور وتفهم صرخات الناس.

*====*

*- اللواء*

نصح دبلوماسيون في بيروت شخصيات ذات تأثير اتخاذ الاحتياطات اللازمة منعاً لتعرضهم لسوء؟

ازدادت شقة الخلاف بين نائب ورئيس التكتل الذي ينتمي إليه إلى درجة الطلاق.

يحاول ملحقون تابعون لدول معنية بوضع لبنان معرفة القوى المحركة والمشرفة على احتجاجات الانتفاضة الشعبية!

*====*

*- البناء*

أكدت مصادر أمنية تتابع أوضاع المنطقة إنّ الإتجاه الإجمالي للأحداث محكوم بتوازنات تجعل استغلال مشاريع تعميم الفوضى في لبنان والعراق بريد رسائل وتعديل للأوضاع السياسية دون أن يتيح ذلك فرصة توفير التغطية لعمل عسكري أو أمني كبير يخلّ بالتوازنات، لأنّ أيّ تفجير ربما يمنح قوى المقاومة فرصة استرداد زمام المبادرة…

*====*

*- نداء الوطن*

عُلم أن "حزب الله" يستعد للنزول الى شارع المصارف ليتخذ منه موقعاً لتظاهرة مضادة للمعارضين له وللسلطة السياسية، وينتظر التوقيت المناسب، على أن تكون أولوية شعاراته استهداف حاكم مصرف لبنان.

شهدت الضاحية الجنوبية ندوة حضر فيها حزبيون من "حزب الله" وسمعوا عتباً على قيادة الحزب جراء قرار الانخراط في ساحات المنطقة على حساب تهميش الوضع الداخلي اللبناني.

ترددت معلومات خلال الساعات الأخيرة عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة بين "التيار الوطني الحر" و"حزب الله" للبحث في سُبل إجهاض التحركات الشعبية دون الحاجة إلى إجراء أي تغيير في التركيبة الحكومية الحالية.


ليست هناك تعليقات