أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 23 حزيران 2022.
▪️الجمهورية
_غادر أحد النواب من تكتل نيابي كبير بيروت لفترة طويلة بعدما تعرّض "للخيانة" من رفاقه نتيجة إنتخابات إحدى اللجان النيابية.
_أدّى تدخّل مرجع حكومي كبير الى تجميد أحد المراسيم بانتظار إعادة النظر بمضمونه ليكون منطقياً وواقعياً.
_راهن مصدر واسع الاطلاع بقوة على أن لا حكومة ستُشكّل أياً يكن إسم الرئيس المكلّف وأن الختم بين يدي رئيس الجمهورية لن يسلّمه مجاناً قبل أشهر من انتهاء ولايته.
*▪️اللواء*
_يخضع ملف تسمية الرئيس الذي سيكلف تأليف الحكومة، لاتصالات بعيدة عن الأضواء لترتيب موقف إقليمي متناغم مع التأييد الأميركي!
_تواجه مديريات في وزارة حساسة وسيادية صعوبات جدية في توفير تغطية مالية لتشغيل المولدات الضرورية لتأمين الطاقة.
_تكاد الاتصالات تنعدم بين مسؤول سابق يقيم في الخارج وشخصيات مرجعية كانت في الإطار نفسه لمرحلة ما قبل إجراء الانتخابات.
*▪️نداء الوطن*
_رأت جهات متابعة أن السفير نواف سلام يتحمل مسؤولية تردده وعدم إقدامه وانتظاره أن تأتيه رئاسة الحكومة على طبق من فضة، بدل أن يبادر ويقوم بحملة اتصالات سياسية بحيث يبدو وكأنه غائب عن السمع وحاضر في التسمية.
_لوحظ أن زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية إلى لبنان تأتي بعد ستة أشهر على زيارة رئيسها في الخارج خالد مشعل، وقد فتحت له أبواب أقفلت أمام مشعل لا سيما لقاؤه مع الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله والإنفتاح على النظام السوري.
_بعدما كان يحكى قبل الإنتخابات عن كتلة سيادية كبيرة يبدو أن الأمر اقتصر على اجتماع النواب ميشال معوض وأشرف ريفي وفؤاد مخزومي وأديب عبد المسيح في كتلة سيادية واحدة ويحكى عن حسابات رئاسية وراء هذا التشظي.
*▪️الأنباء*
_توجهات بعض القوى السياسية توحي بأن المراوحة سترافق البلد في الأشهر المقبلة.
_ما شهدته الساعات الماضية ما هي الا مسرحية قضائية اعلامية مسيئة بحق صورة البلد قبل أي شيء اخر.
*▪️البناء*
_تنقل مصادر نيابيّة امتعاض النائب السابق وليد جنبلاط من الطريقة التي انتهت إليها إدارة نجله تيمور والنائب وائل أبو فاعور لتسمية رئيس مكلّف بعدما ظهرت الخفّة التي بُني عليها قرار تسمية السفير نواف سلام بداعي أنه طلب سعوديّ، خصوصاً بعد موقف القوات اللبنانيّة والمعلومات المتداولة عن دور النائب مارك ضو في قرار الكتلة.
_أبدت مصادر في الاتحاد الأوروبيّ وحلف الناتو خشيتها من إقدام موسكو على فرض عقوبات على ليتوانيا يعقبها حصار تجاريّ بحري لتفتيش السفن التجارية التي تعبر إليها رداً على قرار ليتوانيا منع الانتقال السلس للبضائع الذاهبة من روسيا إلى كالينينغراد والحصار البحريّ التجاريّ لا يمكن توصيفه بإعلان حرب.
التعليقات على الموضوع