أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة 22 تموز 2022

 

▪️ النهار

_يُعرب مرجع سياسي عن قلقه ومخاوفه لما يجري في العراق وشمال سوريا والدخول الإيراني على الخط وانعكاسه على لبنان.

_يلاحظ أن دولتين خليجيتين لم تعين أي منهما سفيرًا جديدًا لها في لبنان في ظل شغور هذين المركزين بانتظار حصول ذلك في العهد الجديد.

_رشح أن أحد المرشحين الرئاسيين نجح في اقناع مسؤولين أميركيين في استقباله ولو بصفة غير رسمية.

*▪️الانباء*

_تباين كبير داخل تكتل نيابي ينذر بالتفاقم بدرجات أكبر بعد أشهر قليلة على إثر انتهاء مهام مسؤول سياسي.

_مرجع رسمي لا يزال يصر على أن لا يُنقَل عنه أي كلام يمسّ بمرجع سابق رغم الاختلاف الذي ظهر في كثير من الأمور، وذلك لحسابات داخل البيئة الواحدة. 

*▪️ نداء الوطن*

_قالت مصادر متابعة إن من لا موقف له شاجباً من قضية توقيف المطران موسى الحاج واستهداف بكركي لا يستحق أن يكون رئيساً للجمهورية.

_أفادت معلومات أن مرجعاً عسكرياً كان منزعجاً وغير راضٍ عمّا حصل مع المطران موسى الحاج على معبر الناقورة.

_أشاد بعض المسؤولين في “التيار الوطني الحر” ومن بينهم من يعتبرون قانونيين وحقوقيين، بقاضي التحقيق العسكري فادي عقيقي وانتقدوا عدم دعم بكركي الرئيس ميشال عون.

*▪️الجمهورية*

_إمتعض مرجع ديني من تعليقات لكهنة ورهبان وردت على صفحات الفيسبوك الخاصة بهم بعضها يصوب سياسياً على غير طرف خصوصاً بعدما علم أنهم لم يعودوا إلى مرجعيتهم لاستئذانها كما تقتضي الأصول الكنسية.

_بعيداً من السجالات الدائرة حول ما حصل مع شخصية دينية قال قانونيون إن الأمر بحاجة إلى تعديل بعض فقرات من القانون الخاص بمقاطعة “إسرائيل”.

_لاحظت أوساط سياسية أن اغنية “ع العصفورية” التي أطلقها رئيس الحكومة هي رسالة إلى مرجع قال إننا ذاهبون إلى جهنم.

*▪️اللواء*

_تضع دولة عربية ذات تأثير على أجندتها العمل على التوصّل إلى رئيس يحظى بما يشبه الإجماع الداخلي، وتجري اتصالات لهذا الغرض.

_يواجه موظفون كبار إشكالات الضغوط الوظيفية في ضوء تعدّد جهات التوجيه وإعطاء الأوامر.

_آثر مرجع عدم الخوض في إشكالية توقيف مطران للتحقق من مهمته، لكنه أبدى استياءً من الكيل بمكيالين قضائياً.

*▪️البناء*

_قال مرجع حقوقي إن المعلومات المتوافرة حول وجهة الأموال التي كان يحملها المطران الحاج ومتابعتها لدى الأجهزة الأمنية كانت وراء التحقيق معه وإن المرجعيات السياسية والروحية تلقت ملخصات عن خطورة المعلومات ما حدا ببعضهم الى التحدّث علناً بصورة مخالفة لتوقعات البطريركيّة.

*