أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء 26 تموز 2022
▪️النهار
_اظهر فيديو لاحد المراجع الدينية الدرزية تفاعلات واسعة لقضية توقيف المطران الحاج عند نقطة الناقورة داخل طائفة الموحدين الدروز.
_سجل مسيحيا غياب لافت للبطاركة الذين يقيمون بشكل دائم في دمشق رغم ان المعتدى عليه مطران.
_اثارت تغريدة لمحافظ بعلبك الهرمل شكوكا حول الاخبار التي تناولت خطف مواطن سعودي بقاعا اذ اعتبر ان الامر يمكن ان يكون شائعة طالما ان اي معلومة لم ترد عن الحادث المفترض.
_قال احد رؤساء الجمعيات الاغترابية التي تجمع المساعدات للبنانيين المقيمين، انه فوجىء عندما زار لبنان في مطلع تموز الجاري، بنوعية الحياة وبغلاء الاسعار وبالحركة السياحية المزدهرة بما يظهر ان الوضع الاقتصادي بخير.
_تسري شائعات عن خدمات عامة "دليفري" الى المنازل يقوم بها عدد من موظفي القطاع العام المضربين اذ يحملون ملفات ودفاتر ايصالات لقبض بعض الرسوم لقاء بدلات خدمة مرتفعة.
*▪️نداء الوطن*
_تجرى يوم الجمعة المقبل انتخابات رئيس عام ومجلس مدبرين للرهبانية اللبنانية المارونية وترجح المعلومات حصول توافق حول اسم رئيس سابق لجامعة الروح القدس في الكسليك كان لفترة مدبراً عاماً في الرهبانية، كرئيس خلف للأباتي نعمة الله الهاشم.
_لم يصدر أي تعليق بعد من رئيس تيار المردة سليمان فرنجية أو من التيار حول استبعاد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل تأييد فرنجية لرئاسة الجمهورية.
_تبين عدم صحة قول جبران باسيل انه كان يجهل دخول القاضية غادة عون الى مصرف لبنان إذ انه واكب العملية وغضب عندما تراجعت.
*▪️الجمهورية*
_إستغربت أوساط متابعة عدم تضامن رئيس حزب تآكلت شعبيته، مع مرجعية روحية ولم تتوصل إلى تفسير مُقنع لهذا التصرّف.
_إعتبر قريبون من قطب سياسي أن المرحلة الحالية لا يمكن أن تتحمّل إنتخاب رئيس تحدٍّ يُزيد الإنقسامات.
_تُروّج معلومات مغلوطة عن حوادث معيّنة من شأنها الإضرار بموسم السياحة الناشط الى جانب التصعيد السياسي والإعلامي.
*▪️اللواء*
_لاحظ متابعون أن ما جرى أمام صرح روحي يتجاوز المناسبة إلى الاستحقاق الرئاسي المقبل!
_جرت بلبلة أمس من أن وزارة المال حوَّلت رواتب المتقاعدين والمساعدة الاجتماعية، بعيداً عن الضجيج، ولكن تبيّن أن الأمر ليس في محله!
_يتجه موظف كبير غير مدني إلى النأي عن الدخول في متاهات سياسية، لإعتبارات مستقبلية وبعضها يتصل بدور قيد الإنضاج!
*▪️الانباء*
_تخطي واضح لقرار الدولة وبشكل علني وصريح من مرجعية أساسية ما يؤكد المؤكد حول مَن يمتلك قرار الحرب والسلم.
_استحقاق أساسي بات بحكم المؤجل بحكم الوقت الذي لم يعد يسمح لاتمامه.
التعليقات على الموضوع