أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 9 آب 2023
▪️النهار
_لوحظ ان العميد في الجيش منير شحاده استعاد خطابا من زمن مضى اذ قال “اللي يستعمل كلمة ترسيم لن نتهمه بالخيانة بل سنعتبرها خطأ” في تهديد مبطن لوسائل اعلامية تستعمل التعبير الذي بات خطأ شائعا، وتابع بلغة الامر”كلمة ترسيم بدنا نلغيها من قاموس الصحافة.”
_يعمد أصحاب مولدات في منطقة كسروان الساحلية الى رفع قيمة الاشتراكات شهريا بالدولار الأميركي على رغم ازدياد ساعات التغذية بـ "كهرباء الدولة " ولا من محاسب ولا من رقيب.
_يؤكد عائدون من الخارج، ومن لهم صداقات وعلاقات في هذه الدول، أن المشهد الرئاسي تغيّر كلياً بعد معركة عين الحلوة.
_يُدرس أكثر من سيناريو لتجنّب الكارثة التربوية وانطلاق الموسم الدراسي في القطاعين الخاص والرسمي.
*▪️الجمهورية*
_لم تنجح الإتصالات الجارية لترتيب قمة غير مدنية بسبب مسلسل الشروط التي وضعتها إحدى المرجعيات.
_توقعت أوساط متابعة أن يستثير أي تفاهم بين حزب وتيار ردود فعل سلبية داخل وسط نيابي محدّد.
_بعث أكثر من سفير بارز تقارير إلى بلادهم تطمئن الى أن الوضع الأمني في لبنان هو طبيعي ومستقر ولا داعي للقلق وان القطاعات السياحية تعجّ بالسياح.
*▪️اللواء*
_تابعت جهات حزبية قيادية لحظة بلحظة مفاوضات وإجراءات التوصل الى هدنة في مخيم «عين الحلوة» وشملت الاتصالات أطرافاً خارج لبنان.
_تتجه نائبة شوفية تغييرية إلى توجيه سؤال للحكومة حول الجهات التي ما تزال توفر حماية لموظف نقدي سابق، بما لا يقل عن 35 عنصراً!
_تتملَّص مصارف كبرى من الإذعان لتعاميم المركزي، التي صدرت في عهد الحاكم السابق، وتغلق الأبواب على الزبائن والخزائن؟
*▪️نداء الوطن*
_كشف تقرير أمني أنّ أحد أسباب أزمة جوازات السفر التي يعاني منها لبنان، يكمن في تحويل كمية من المواد الأولية، لصالح دولة عربية واحدة على الأقلّ، من قبل جهة لبنانية.
_شكّكت مصادر مراقبة في خلفية الحراك الذي يقوده نائب مستقلّ في منطقة جزين على خلفية مسألة لها علاقة بالكهرباء، ليكون الهدف منه استثناء بلدة النائب من أي برنامج تقنين تضعه مؤسسة الكهرباء.
_لم يستبعد مصدر سياسي عودة ملف الإنترنت غير الشرعي إلى الواجهة بعد إبداء جهات فرنسية رغبتها في دخول قطاع الاتّصالات بعد البريد والمرفأ.
*▪️البناء*
_قال مرجع سياسي خليجي إنه سمع من ولي العهد السعودي كلاماً واضحاً حول تعرّض المملكة العربية السعودية لضغوط أميركية شديدة متعددة الاتجاهات والعناوين وإن القيادة السعودية تتعامل بواقعية مع هذه الضغوط، لكنها حاسمة بصدد أمرين؛ الأول هو مواصلة تنفيذ بنود الاتفاق السعودي الإيراني، والثاني ربط أي تطبيع مع كيان الاحتلال بحلّ الدولتين.
_قال مصدر دبلوماسي غربي إن الخطوط الأساسية والفقرات الرئيسية للاتفاق النووي بين الإدارة الأميركية وإيران قد تمّ التفاهم حولها وإن التفاوض تجاوز الكثير من القضايا التقليدية التي كانت تعيق التوصل الى الاتفاق، لكن العقدة الرئيسية التي تعيق الخاتمة السعيدة هي التجاذب حول تحديد نقطة البداية بين أولوية التوقيع وفق الطلب الأميركي وأولوية إيرانية قوامها رسائل الثقة بالإفراج عن الأموال المحتجزة.
*▪️الأنباء*
التعليقات على الموضوع