أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 16 شباط 2024
▪️الجمهورية
_لاحظت أوساط إقتصادية أن الغموض لا يزال يلف التعميم 166 والمواطنون ضائعون بين الخبراء الإقتصاديين والمصارف.
_استغربت جهات دبلوماسية إصرار سلطة مستقيلة على شطب أموال المودعين نزولاً عن رغبة مستشارين.
_وُضعت دول غربية في جو رفض لبنان الرسمي إعادة أي مهاجر غير شرعي غير لبناني إنطلق من أرضه إلى إحدى هذه الدول.
▪️اللواء
_تواجه المساعدة الاجتماعية لأساتذة الجامعة صعوبات، مردُّها إلى خلافات بين مصرف لبنان والمصارف، التي تستعصي بصرف المساعدة، على الرغم من أنها حُوِّلت إليها!
_لم يُبدِ الرئيس سعد الحريري أي رغبة لتجاوز علاقات سابقة، مع قيادات كانت حليفة، أقله في هذه المرحلة..
_تتداول جهات دبلوماسية معلومات عن صفقة مالية- استخباراتية وراء عملية تخليص أسيرين في عملية رفح الأخيرة، من دون إطلاق أي رصاصة!
*▪️نداء الوطن*
_علم أنّ لبنان سيكون مستثنى من قرار الأونروا وقف تقديماتها للاجئين الفلسطينيين وذلك بناء على جهود محلية ودولية ومراسلات أجراها سفراء أكثر من دولة أوروبية توصي باستثناء لبنان من القرار لانعكاساته الخطيرة على اللاجئين وعلى لبنان.
_لوحظ أنّ أعداد الحشود التي أمّت ضريح الرئيس رفيق الحريري يوم 14 شباط لملاقاة رئيس «تيار المستقبل» إلى وسط العاصمة، كانت أقل بكثير من المتوقع، معظمها من قرى عكار والبقاع، مقابل ضآلة الجمهور البيروتي.
_بدأت ترد تقارير إلى بعض الشخصيات المالية المقربة من قوى الثامن من آذار عن امكانية تعرضها لعقوبات مالية من جهات أوروبية وأميركية.
*▪️البناء*
_قال مصدر متابع لملف التفاوض الذي يجري في القاهرة تحت عنوان ورقة باريس لوقف الحرب في غزة إن وجود العديد من نقاط التفاوض والخلاف بين المقاربتين الفلسطينية والإسرائيلية والمسافة التي تفصل بينهما لا يخفي حقيقة أن العقدة الرئيسية تتمثل في تحديد القاعدة التي سوف تعتمد في عملية تبادل الأسرى، حيث لا يزال الجانب الإسرائيلي يتحدّث عن مبادلة كل أسير إسرائيلي بثلاثة أسرى فلسطينيين أي ما يعادل 500 أسير فلسطينيّ مقابل كل الأسرى الإسرائيليين، بينما تبدأ المطالبة الفلسطينية بالكل مقابل الكل أي عشرة آلاف مقابل 140 وهي تمثل واحداً مقابل سبعين.
_قال مصدر سياسي تابع زيارة الرئيس سعد الحريري الى لبنان فقال نستطيع أن نحصي الجهات التي لحقت بها الخسائر بالزيارة وهي كثيرة، لكن يصعب تحديد جهة واحدة حققت أرباحاً. فالوضع السياسي الداخلي سيبقى على حاله بعد نهاية الزيارة سواء ما يخصّ الملف الرئاسي أو سواه، وبالتالي لا أرباح لبنانية وبالمقابل لا أرباح لتيار المستقبل الذي لم يفلح باستعادة زعيمه والعودة إلى الحياة بقيادته، ولا أرباح حريرية، لأن الحريري أكد خسارة منافسيه وخصومه دون أن يحقق ربحاً، كأنه قال أنا هنا عبر الأقمار الصناعية ويبدو أن السعودية والرئيس نجيب ميقاتي في خانة لا رابح ولا خاسر.
*▪️الأنباء*
_رغم المساعي الحثيثة والاتصالات القائمة إلا أن الحلول والمخارج لن تكون قريبة.
_محاولات إعادة تنظيم قطاع أساسي دونها عقبات كثيرة وأهمها غياب الرؤية الواضحة.
التعليقات على الموضوع