أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 21 شباط 2024
▪️النهار
_تبين من مصدر قضائي أن تعيين القاضي جمال الحجار يخلو من كل عيب إذ إن القاضية ندى دكروب التي كثر الحديث عنها تحمل الرتبة نفسها والخبرة ذاتها ويتقدم عليها الحجار بأنه أكبر منها سناً.
_يقول مستشار سياسي انه ليس صحيحاً أن المملكة العربية السعودية غير مهتمه بلبنان بل العكس تماماً إذ أن اهتمامها به أصبحت تمليه مصالحها الصرفة والمجردة من العواطف لا كما كان يحصل سابقاً.
_يؤكد رئيس كتلة نيابية أن لا مؤشرات حقيقية لنشوب حرب واسعة وشاملة حتى تاريخه وأن ما يصدر محلياً من افرقاء الداخل هو مجرد شائعات أو تحليلات شخصية غير مبنية على معطيات أكيدة.
*▪️الجمهورية*
_ميّز أحد الأحزاب بين تمسّكه بمرشحه وبين عدم وضعه فيتو على مرشّح غير مدني.
_دار نقاش عاصِف بين أحد السياسيّين وأحد النواب من لون سياسي واحد، على خلفية خطوات اعتبرها الأول خروجاً على توجّه حزبهما.
_تردّدَ سياسي بارز في الرد على اتصال هاتفي تلقّاه من أحد المراجع... والحديث بينهما كان فاتراً واستمر لثوان.
_تكاد معظم القرى الحدودية تخلو من السكان، لكن ثمة إصرار على الصمود والتكيُّف مع الأوضاع الصعبة بصمت!
_ما تزال قنوات التواصل والتعاون قائمة بين حزب وتيار على الرغم مما يطفو على سطح العلاقات بينهما..
_لوحظ أن سفير دولة أوروبية صديقة زار مقراً رسمياً قبل اجتماع سفراء الخماسية.
*▪️نداء الوطن*
_علم أنّ أكثر من وزير سيستعين بقرار مجلس الشورى لتعطيل مشروع هيكلة المصارف الذي ستدرسه الحكومة يوم الجمعة المقبل.
_يتردد أنّ عدداً من المدراء العامين سيتحركون اعتراضاً على سلوك وزير المال بعدما تبيّن لهم أنّ بعض موظفي وزارة المال استفادوا من حصة من قرض البنك الدولي، دون سواهم من الموظفين.
_تردد مرجعية روحية بارزة أنّ زيارة مسؤول أوروبي يلعب دوراً وسيطاً، لن تحمل أي جديد رئاسي لأن مفتاح الحل ليس معه.
*▪️البناء*
_قرأت مصادر دبلوماسية في قرار حكومة بنيامين نتنياهو تسهيل دخول المساعدات، خصوصاً الطحين والوقود إلى شمال قطاع غزة تحت تهديد حركة حماس بالخروج من المسار التفاوضي علامة على كذب مزاعم نتنياهو وحكومته عن أولوية المسار العسكري على المسار التفاوضي في الاستراتيجية المعتمدة من الكيان مع حرب غزة؛ فمَن لا يعتبر أن الأولوية للمسار التفاوضي وأن المسار العسكري هو جبهة إسناد لا يعدّل في تكتيكاته العسكرية لمنع انهيار المسار التفاوضي.
_يُلاحظ الزائر السياسي والإعلامي إلى طهران أن أربعة عناوين تتصدّر مواقف وتعليقات الإيرانيين من مسؤولين ونخب تجاه حرب غزة الأول هو تمجيد البطولة الأسطورية الفلسطينية شعباً ومقاومة، والثاني هو الثقة المطلقة الى حد القدسية بأن السيد حسن نصرالله يملك مفاتيح النصر وهو الأقدر على صياغة ما يجب فعله وكيف ومتى يفعل، والثالث إعجاب بما يُسمّى بالإعجاز اليمني الذي مثل مفاجأة محور المقاومة بالدقة والشجاعة والاقتدار، والرابع هو مشاعر التضامن وتقدير الخصوصية العراقية والسورية، حيث تعقيدات وظروف كل من الساحتين تحول دون التطلع إلى الأكثر.
*▪️الأنباء*
_تحركات سياسية قائمة بمفاعيل مؤجّلة وبلا رصيد في الوقت الحاضر.
_لوحظ ان تصنيفات معيارية عالمية للبنان لم تشهد تراجعاً إضافياً في هذه الفترة وإن بقيت عند نسب متدنية.
التعليقات على الموضوع