مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 26 تمّوز 2024

 


▪️النهار

_علم ان عدداً من المضاربين المتضررين من الاستقرار النقدي، يعمدون إلى الاتصال بوسائل الإعلام بإسم جمعيات الصرّافين، لإيهام تلك الوسائل بأن هناك شحّاً للدولار في السوق، او ان الاسعار ستتغيّر بحجج واهية، وهو ما لا صحة له على الإطلاق، بدليل ارتفاع احتياطي الدولار في مصرف لبنان بشكل يمنع اي تفلّت بالسعر، ووفرة الدولار في السوق، بسبب توافد المغتربين ونشاطات فصل الصيف.

_عثرت الاجهزة الامنية قبل ايام على اصبع ديناميت غير معد للتفجير على مقربة من جدران سفارة غربية مهمة. وكتبت عليه عبارة مسيئة لدولة السفارة، ولم تتمكن كاميرات السفارة من رصد الفاعل ما اعتبر خرقاً امنياً فاضحاً للمرة الثانية في مدة قصيرة نسبياً.

_بدأ نائب عكاري سابق استعداداته والقيام بجولات تحضيرا للانتخابات النيابية المقبلة.

_تبين ان زيارتي وفد عائلة الإمام موسى الصدر الى طهران وموسكو لا علاقة لها بقضية هنيبعل القذافي.

_ينشط ضابط شيعي في الامن العام على خط تطوير علاقاته مع قيادتي حركة "أمل" و "حزب الله" ليصبح اسمه في مقدم المطروحين عند تعيين مدير عام اصيل للمديرية.

_فشل مشروع المفوضية الاوروبية للعمالة الموسمية للشبان اللبنانيين في الدول الاعضاء فيها وتم رمي الكرة في ملعب اللبنانيين علما ان الحكومة لم تعلن عن عروض للعمل او عن تسهيلات للسفر ولم تفعل سفارات اوروبية الحركة في هذا الاتجاه بل بقي المشروع حبرا على ورق.

*▪️الجمهورية*

_ترصد القوى الامنية مضاربين عاودوا بث الشائعات على مجموعات التواصل الإجتماعي بأن سعر الدولار قد يرتفع، لكن كل المعطيات الرسمية تفيد أن الإستقرار باقٍ ولا تغيير في السعر والدولار متوافر بشكل كبير في السوق.

_قال ديبلوماسي إن على اللبنانيين إدراك حقيقة أن رئاسة الجمهورية تفصيل صغير جداً في ظل حربَي أوكرانيا وغزة وإنشغال العالم بأزماته وانتخاباته.

_لم تُخفِ مرجعية روحية مسيحية إنزعاجها من حملة طاولت رجل دين لمشاركته بمناسبة دينية تخص إحدى الطوائف .

*▪️اللواء*

_حسب خبراء ومتابعين للاتصالات مع الأميركيين، فإن لا خط أخضر لاسرائيل لعملية واسعة في لبنان.

_يشكو سياح عرب وأجانب من كلفة الحياة اليومية في لبنان، قياساً الى بلدان متوسطية، تستقطب ملايين السياح لعلة رخص الخدمات والسلع.

_تتداول أوساط دبلوماسية غربية معلومات مفادها أن حرب الاستنزاف التي تخوضها اسرائيل مع غزة والجهات المساندة، تشكل خطراً على المدى الطويل لجهة تثبيت النزوح وتزايد الهجرة.

*▪️البناء*

_يعتقد خبراء في القانون الدولي أن أيّ بحث في مرجعيات ذات قيمة تأسيسية لترجمة حل الدولتين على قاعدة موازين القوى الناشئة بعد طوفان الأقصى سيفرض إحياء القرارين 181 و194 لعام 1948، حيث لا وجود لأي قرارات أخرى تعالج المسألة الفلسطينية وحدود كيان الاحتلال المعترف بها سوى في قرار التقسيم رقم 181 الذي يقوم على إقامة دولتين عربية ويهودية. فمنح القرار للدولة اليهودية نصف الأراضي المحتلة عام 48 وللدولة العربية النصف الثاني وكل الضفة الغربية وغزة وقرّر تدويل القدس، إضافة لضمان حق العودة إلى أراضي الـ 48 أمام اللاجئين والتعويض عليهم.


ليست هناك تعليقات