مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلثاء في 2 تمّوز 2024

 


▪️الجمهورية

_صارح سياسي بارز رئيس كتلة نيابية وقال: في لبنان جبهتان بنظرتين متناقضتين حول الملف الرئاسي، وليس في مقدور أي منهما إلغاء الآخر، وهذا يعني استحالة إنتخاب رئيس.

_يقول وزير سابق أن أحداً لا يعلم كيف سنخرج من هذا الوضع البشع لا في الداخل ولا في الخارج برغم كثرة الوفود والمحاولات.

_لم تستبعد أوساط سياسية أن تتحوّل الزيارة الإستطلاعية لديبلوماسي كبير إلى مبادرة بعد أن كوّن صورة شاملة عن الوضع اللبناني.

*▪️اللواء*

_لم تتبلغ أية جهة رسمية لبنانية عن احتمال مجيء الوسيط الأميركي إلى بيروت، بعد لقاءاته مع وسطاء فرنسيين وعرب في باريس..

_أدى تسريب محضر اجتماع مرتقب بين مرجع ورئيس تكتل إلى حدوث إرباك بالعلاقة وبالمسار المتوقع للاتصالات.

_ما تزال مؤسسات عامة، تؤدي خدمات للمواطنين عرضة لفقدان لوازم التشغيل من مازوت وزيوت وحتى كهرباء منتظمة!

*▪️البناء*

_قالت مصادر إعلامية في كيان الاحتلال إن كلمة وزير المالية بتسلئيل سموترتتش في مؤتمر صحيفة “ماكور ريشون” إلى مصدر سخرية وتندّر بين الإعلاميين الذين سمعوه يبشر بحرب مقبلة هدفها “تقويض النظام في إيران، والتدمير الكامل لحماس، وحرب قاسية وسريعة ضد حزب الله تُخرجه من اللعبة”. وتساءلوا في تعليقاتهم أنت وأي جيش؟ ما مستوى التآكل في الوحدات النظامية التي تقاتل حماس منذ أكثر من ثمانية أشهر؟ كيف يشعر جندي الاحتياط عندما يتم استدعاؤه للمرة الثالثة إلى الخدمة؟ ما الكمية الدقيقة للذخائر لدى سلاح الجو، وخصوصاً في ضوء قرار إدارة بايدن تأخير شحن 3500 قنبلة ثقيلة؟ وما الإصلاحات المتوجبة للدبابات وناقلات الجند المدرعة بعد فترة العمل الطويلة؟ مَن هم العسكريون الذين يعتقدون أنّ هناك تحركاً حاداً وسريعاً سيهزم حزب الله؟ كم عدد جنود الاحتياط الذين سيكونون مطلوبين لمدة عام لإبقاء الحكم العسكري، الذي يعد به الوزير، في قطاع غزة؟ إلى أيّ مدى، ستكون الجبهة الداخلية الإسرائيلية مستعدة لمواجهة قصف يومي بآلاف الصواريخ والطائرات المسيّرة من لبنان ومن إيران والعراق وسورية واليمن؟

_قال مصدر دبلوماسي تركي إن المشهد الأوروبي يصبح أكثر فأكثر عدائياً، ما يجعل كل أحلام تركياً بالانضمام الى الاتحاد الأوروبي سراباً والتطرف الذي يجتاح أوروبا يقفل الأبواب أمام أي تفكير بدور تركي في قلب الغرب، رغم عضوية الناتو وأن تركيا الآسيوية سوف تنتصر على الحلم الأوروبيّ عبر بوابة روسية إيرانية بعدما سقط الوهم التركي الآخر حول توازن غربي روسي في حرب أوكرانيا وتوازن أميركي إيراني في حرب فلسطين، بما يتيح هوامش واسعة لتركيا تبدو قد ضاقت جميعاً مع اليد العليا لروسيا في حرب أوكرانيا وتفوق محور المقاومة في حرب فلسطين، ولذلك يصف المصدر التوجه نحو سورية كمفتاح في علاقة تركيا بروسيا وإيران بصفته قراراً استراتيجياً لا مجال للمناورة فيه.


ليست هناك تعليقات