مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 30 تمّوز 2024


 


▪️النهار

_اثارت نتائج الامتحانات الرسمية ضجة حول العلامات المرتفعة جدا في بعض المواد وتركز نسبة التفوق في مناطق دون غيرها كذلك نجاح متغيبين عن الامتحانات.

_يشكو مواطنون من الفساد الذي عاد يستشري بقوة في عدد من الدوائر الرسمية خصوصاً في النافعة والعقارية.

_شوهد نائب جنوبي وهو وزير سابق من بين جمهور المشاركين في اولمبياد باريس.

_يطلق وزير بيروتي كلاماً ايجابياً حيال رجل اعمال أعلن استعداده للعمل السياسي من دون معرفة الاسباب الكامنة وراء ذلك.

_رفض رجال اعمال وناشطون في المجلس الاقتصادي الاجتماعي تلبية عشاء اقامه رئيس حزب فاعل.

*▪️الجمهورية*

_ قالت أوساط سياسية إنه من المبكر الكلام عن تحالفات إنتخابية لأن التطورات المتصلة بالإنتخابات الرئاسية واليوم التالي للحرب كفيلان بخلط الأوراق.

_لاحظ مراقبون وجود حماس كبير لإنشاء جبهات سياسية ولكن من دون أي تغيير في سقف الخطاب ولا الخطوات العملية.

_قال ديبلوماسي أممي إن عدم توسُّع الحرب شرطه وقف الحرب ولا ضمانات ما لم تتوقّف الحرب.

*▪️اللواء*

_تعرَّض لبنان الرسمي في الساعات الماضية لكمٍّ هائل من الضغوطات، لدفع الحكومة لإظهار تباين أو خلاف مع حزب بارز.

_يسعى نائب طامح للتوزير في أي حكومة جديدة لتسويق مشروع تمديد التقاعد، في الوقت الذي شكل رفضه في فرنسا فرصة لليسار للصعود!

_سدَّدت وزارة المال متأخرات فروقات الزيادة على رواتب الموظفين والمتقاعدين، بطريقة صامتة بعيداً عن الإعلام..

*▪️البناء*

_كشفت وسائل إعلام في كيان الاحتلال عن تصدّي القادة العسكريين لدعوات بعض الوزراء في المجلس الوزاري المصغر لضربة واسعة في لبنان على قاعدة أن الجيش لا يتحمّل التورط بالانخراط في حرب مع المقاومة في لبنان، وأن المطلوب عمل عسكري يمكن تقديمه كإعادة اعتبار للقوة الإسرائيلية إعلامياً ولا يقرأه حزب الله خرقاً لقواعد الاشتباك يستدعي توسيع الحرب.

_قال مرجع سياسي إنه كان يميّز مواقف الدول من التهديد الإسرائيلي بالحرب على لبنان من كلام سفرائها خلال اتصالاتهم أو زياراتهم بين مَن يتحدّث عن رد او ضربة او عدوان، لكنه اكتشف أن هذه القاعدة تنطبق على اللبنانيين أيضاً الذين لا يخجل بعضهم من الحديث عن ردّ إسرائيلي ويتبنى الرواية الإسرائيلية واتهام المقاومة بمجزرة مجدل شمس.

▪️الأنباء

_تسجيل مواقف متقدمة على خط تطورات الساعات الأخيرة ما يحصّن الساحة الداخلية في وجه أي مستجدات دراماتيكية.


ليست هناك تعليقات