مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 29 آب 2024


 


▪️النهار

_بدأت أحزاب بإنشاء شركة تأمين خاصة بها، تتولى الإشراف على الاستشفاء ضمن بيئتها الحاضنة، وبأسعار مخفوضة.

_ردت امس وزارة المال ببيان توضيح بأن احتساب دولار الـ 15 الف ليرة لا يشمل الودائع المصرفية من دون ان تشير الى كيفية افادة المواطن المودع من دولاره “اللولار” وبأي سعر صرف بعدما انتهت مفاعيل مصرف لبنان السابقة بهذا الشأن.

_جنّدت قوى الممانعة ماكيناتها الاعلامية للدفاع عن “شرعية” حفر “حزب الله ” الأنفاق في الجنوب وربما في البقاع متجاوزاً الملكيات العامة والخاصة وضارباً بعرض الحائط سلطة الدولة على اراضيها.

_على رغم شيوع جو من الارتياح بعد الرد المدروس من “حزب الله” على اسرائيل، الا ان مصادر سياسية لا تزال تتخوف من امكان نشوب حرب كبيرة في حال فشل المفاوضات الاميركية الايرانية لتغيير بعض الخرائط في المنطقة وان يتم ذلك في الوقت الضائع اميركياً.

*▪️الجمهورية*

_كشف مراجع متخصصة في دولة عظمى ان خطط مرشح رئاسي قد تزيد الدين العام اكثر من خمسة الاف مليار دولار في حال فوزه بالرئاسة.

_تم إحصاء حوالي 18 سفينة حربية، بما في ذلك حاملتي طائرات، تابعة للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة المحيطة بالشرق الأوسط.

_يقدر ان هناك اكثر من ٥٠٠ صاروخ توماهوك و١٠٠ طائرة مقاتلة أميركية جاهزة للاستعمال دفاعا عن دولة عدوة في المنطقة.

*▪️اللواء*

_تساءل مصدر شبه رسمي: مَنْ سيواجه رئيس تيار معارض: النواب الذين تركوه أو السلطات التي تتحمل أعباء «معقدة في هذه الظروف»..

_تحوَّلت بعض شركات تحويل الأموال، إلى ما يشبه «خزنة لعملاء» لديها، بدل فتح الحسابات المصرفية..

_تبلَّغ مسؤول رفيع موقف دولة كبرى قبل ساعات من التصويت بالإجماع لتمديد ولاية اليونيفيل سنة كاملة..

*▪️البناء*

_قال إعلامي بارز يتابع الصراع في المنطقة منذ سنوات إذا كانت قيادة الكيان واثقة من أن رد حزب الله لم يحقق أهدافه فلتفعل ما فعله حزب الله يوم كان واثقاً من كذب ادعاءات رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو عن مستودع لصواريخ حزب الله في الأوزاعي ففتح الحزب المستودع المذكور، ودعا وسائل الإعلام ثم دعا وزير الخارجية جبران باسيل الدبلوماسيين لزيارة المكان ويمكن دعوة الإعلاميين لزيارة المنشأة 8200 وإثبات أنها لم تصب بأي أذى دون كشف تفاصيل أمنية أو تأمين بثّ مباشر لإحدى قنوات التلفزة العبرية من المكان في حوار مع أحد قادة الوحدة لشرح الموقف.

_قال مسؤول فلسطيني كبير كان رئيس السلطة محمود عباس يظنّ أن حكومة كيان الاحتلال سوف تقدر مواقفه بالتعاون الأمنيّ في الضفة ورفض تقديم الغطاء السياسي للمقاومة في غزة والامتناع عن السير بإجراءات تشكيل حكومة وفاق مؤقتة تدير المعركة والتفاوض والحل المرجو في غزة وفقاً لاتفاقات بكين فتترك له فرصة حفظ ماء الوجه بتحييد الضفة عن مستوى التصعيد الراهن. وتساءل هل ما يجري يكفي ليقتنع عباس بأن لا مكان لأي فلسطيني في المشروع الإسرائيلي إلا قتيلاً أو أسيراً أو مهجراً؟

*▪️الأنباء*

_عودة الحديث عن حراك على خط استحقاق أساسي لا ترتكز الى أي مؤشرات عملية، وهو أشبه بالمبادرات السابقة.


ليست هناك تعليقات