أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 29 تشرين الأول 2024
▪️النهار
_ذكّر احد السياسيين بقاض في منصب رفيع طلب هدم منزله في العام 2006 في بلدة الخيام للإفادة من المساعدات واعادة الاعمار بعد الحرب ما وفّر له بناء فيلا مكان البيت المتواضع الذي كان يملكه.
_تزداد التوترات بين ابناء البيت الواحد في اوساط النازحين بسبب التنافس على خدمات ضرورية ضئيلة.
_قال المدير العام بالتكليف لوزارة التربية عماد الاشقر في إن “وزير التربية سيُمدّد التسجيل للعام الدراسيّ بالمدارس الرسمية حتى 15 تشرين الثاني عبر المنصّة.
_يذكر ان اهالي التلامذة لم يتعرفوا الى المنصة والى طريقة عملها، واعتبر عدد كبير منهم انها اضاعة للوقت اذ لا ظروف مهيأة للدراسة.
_قررت قناة "الميادين" نقل كل مكاتبها وطواقمها الاعلامية الى بغداد بعد تعرض مراسليها للقصف الاسرائيلي واستهداف شقة تتبع للقناة في ضاحية بيروت.
_ينفي قريبون من "حزب الله" وجود أي تواصل مع الحزب في شأن التفاوض حول وقف اطلاق النار، ويعتبرون ان لا شيء جدياً حتى الساعة، الا ما يمكن ان يكون في حوزة الرئيس نبيه بري المكلف أمر التفاوض.
_تردد ان الغارات الاسرائيلية في محلة بيت ابو صليبي في بلدة شمسطار استهدفت ثلاثة معامل مخدرات تتهم تل ابيب اصحابها بأنهم يمولون نشاطات “حzب الله”.
*▪️الجمهورية*
_لفت ديبلوماسي عريق إلى أنّ تعدّد تصريحات المسؤولين الإسرائيليّين بشأن لبنان لا قيمة له لأنّ القرار هو في جعبة نتنياهو فقط.
_رداً على سؤال عمّا يُحكى عن مفاوضات ومساعٍ لوقف اطلاق النار، قال مسؤول كبير: هل نضجت الأرضية من أجل إنجاز تسوية جديدة؟
_أفاد تقرير أمني إسرائيلي أنّ سعي إسرائيل لإقامة منطقة آمنة حتى نهر الليطاني في لبنان، لن يمنح الأمان لسكان المستوطنات.
*▪️اللواء*
_قرَّر لبنان الإبتعاد عن الكشف عن أوراقه، قبل وضوح مسار المفاوضات، في ما خص وضع غزة..
_بدأت طوابير الاستعدادات لعودة النازحين، على الرغم من الضبابية التي تحيط بالمفاوضات، واحتمال التوصل الى «تهدئة ما»!
_تحدثت مصادر على اطلاع ان مؤتمر باريس يدرس إدراج شروط تبدو صعبة للإفراج عن المساعدات الإنسانية للبنان.
*▪️البناء*
_يقول مصدر دبلوماسي إن المبعوث الأميركي أموس هوكشتاين تلقّى إشارات غضب من لبنان تحت عنوان أن الرسالة وصلت بعد قصف صور، فإذا لم يكن لديه التزام إسرائيلي بوقف النار والقرار 1701 لا مبرّر للمجيء إلى بيروت، لأن رسالة نتنياهو سبقت وصوله وتبلّغها لبنان والردّ عليها ليس شأن السياسيين، فقد ردّت عليها المقاومة. وأضاف المصدر أن الإشارات الغاضبة لم تصل حدّ رسالة غير مرغوب بقدومك.
_قال معلقون في الكيان بعد خطاب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وتكرار التباهي بقتل قادة المقاومة وتدمير قدراتها إن هذا التباهي صار عكسياً بعدما ظهر أن المقاومة ازدادت قوة وتكبّد جيش الاحتلال خسائر لا تحتمل وما ينتظره الرأي العام من نتنياهو وحكومته وقادة الجيش الجواب عن سؤال كان وراء كل هذه الحرب والاغتيالات. والسؤال هو: متى سوف تتوقف الصواريخ ومتى يعود مهجّرو الشمال؟
التعليقات على الموضوع